حتى الجفاف الخفيف يمكن أن يؤثر عليك عقليًا وجسديًا. يؤثر بشكل كبير على مستويات الطاقة لديك ووظائف المخ.
لا يمكن أن يتمتع الشخص بنظام حياة صحي في الوقت الذي يتناول المواد المؤذية صحياً بشكل يوميّ، وفيما يأتي بيانٌ لبعض المواد المؤذية والتي تسبب إصابة الإنسان بالأمراض:[٤]
يساعد القيام بتغييرات طفيفة، والالتزام بعادات بسيطة على تحقيق إنجازات كبيرة. وتكفي دقائق معدودة يوميا في ممارسة عادة صحية جديدة على تحقيق نتائج مبهرة.
كونوا قدوة شخصية بأنفسكم واختاروا النشاط البدني، كي تُظهروا لأطفالكم إلى أي مدى هذا سهل.
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها ب *
درب عقلك وجسمك من خلال الالتزام بجدول نوم ثابت حافظ على غرفة نومك هادئة ومظلمة وباردة استخدم سريرك للنوم، وليس لمشاهدة التلفزيون أو قراءة كتاب قلل من قيلولة ما بعد الظهر ومن القهوة تجنب الكحول ومطالعة شاشة الأجهزة الإلكترونية قبل النوم تمرن بانتظام حافظ على شرب الماء
شرق أوسط نافذة مغاربية مستجدات كورونا عالم رياضة علوم اقتصاد منوعات برامجنا
إلى جانب هذا يمكن للأم أن تطعم طفلها خلال مشاهدته للفيلم المفضل له، فسوف يتناول وجبات الطعام بشكل سريع.
هناك العديد من العادات السليمة التي يلزم على الطفل اتباعها لزيادة مهاراته وقدراته الذاتية مثل القيام بالتمارين الرياضية والقراءة في علوم مختلفة، فإن اتبع الرابط ذلك سيزيد من الحصيلة المعلوماتية للصغار.
الشرب الكافي من الماء: يجب تعليم الأطفال أهمية شرب الماء بشكل منتظم، وتجنب تناول المشروبات الغازية والمشروبات السكرية.
تناول الفيتامينات والمعادن: تحدث في جسم الإنسان تفاعلات كيميائية هائلة تقدر بالمليارات، وحتى تحدث هذه التفاعلات بكفاءة وفعالية يوصي الخبراء بتناول الفيتامينات والمعادن.
ثانياً- حاول حماية نفسك من الاصابات. وذلك لعدم حدوث أي مضاعفات أو تأثيرات جانبية على صحتك في المدى الطويل.
وتجدر الإشارة إلى أنّ الشخص لا يحتاج إلى تناول السمك يومياً للحصول على فوائده، ولكن يُمكن تناولها مرتين في الأسبوع كحدٍّ أدنى، وتُعدّ الأسماك أيضاً مصدراً غنيّاً بالبروتين المفيد للمرأة الحامل؛ إلّا أنّه ينبغي استشارة الطبيب حول الكميات الموصى بتناولها؛ لتجنُّب خطر التعرُّض لنسبةٍ عاليةٍ من الزئبق.[٥]
إن الوعي الصحي للأم يحمي الطفل من التعرض للكثير من المشاكل سواء في أسلوب التربية أو في حماية الصغار من الأمراض، إذ يجب على الأم أن تدرك أهمية التحدث مع الطفل ومتابعة سلوكياتهم لتحسينها بشكل صحي.